تغيير اللغة
مناسبات وأعمال شهر ربيع الأول مركز آل البيت العالمي للمعلومات
العنوان التوضيح المصدر
هجرة رسول الله (ص) إلى المدينة ومبيت أمير المؤمنين (ع) على فراشه بعد أن فشلت جميع الطرق التي اتّبعها مشركو قريش في صدّ النبي(ص) عن أداء رسالته الإلهية، اتّفقوا على أن يرسل كلّ فخذ من قريش رجلاً مسلّحاً بسيفه، ثمّ يأتون إلى النبي(ص) وهو نائم على فراشه، فيضربونه جميعاً بسيوفهم ضربة رجل واحد فيقتلوه، فإذا قتلوه منعت قريش رجالها ولم تسلّمهم، وبذلك يذهب دمه هدراً.

وقد أخبر جبرائيل(ع) النبي(ص) بخطّة قريش، وأمره بالهجرة إلى المدينة المنوّرة.

فدعا رسول الله(ص) أمير المؤمنين(ع) وأخبره بخطّة قريش وبهجرته إلى المدينة المنوّرة، ثمّ أمره أن ينام في مكانه، فنام أمير المؤمنين(ع) في مكانه، وخرج رسول الله(ص) إلى المدينة.

وكان خروجه(ص) في الأول من ربيع الأوّل عام ۱۳ للبعثة.

أمالي الطوسي: 471، حلية الأبرار 1 /143.
العنوان التوضيح المصدر
وصول سبايا الإمام الحسين (ع) إلى المدينة وصلت سبايا الإمام الحسين (ع) في اليوم الثاني من ربيع الأول عام 61ﻫ إلى المدينة، قادمة من الشام، فوجدوا ديار أهلها خالية تنعى أهلها، وتندب سكّانها.

قال بشير بن حذلم: لمّا قربنا من المدينة نزل علي بن الحسين (عليهما السلام) فحطّ رحله وضرب فسطاطه وأنزل نساءه، وقال: «يا بشير، رحم الله أباك لقد كان شاعراً، فهل تقدر على شي‏ء منه»؟ فقلت: بلى يابن رسول الله إنّي لشاعر، فقال (ع): «أُدخل المدينة، وانع أبا عبد الله (ع)».

قال بشير: فركبت فرسي وركضت حتّى دخلت المدينة، فلمّا بلغت مسجد النبي (ص) رفعت صوتي بالبكاء وأنشأت أقول:

يا أهل يثرب لا مقام لكم بها ***** قتل الحسين فادمعي مدرار

الجسم منه بكربلاء مضرّج ***** والرأس منه على القناة يدار

 

اللهوف في قتلى الطفوف: 115.

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

العنوان التوضيح المصدر
وفاة سكينة بنت الإمام الحسين (ع)

توفيت السيدة سكينة بنت الإمام الحسين (ع) في الخامس من ربيع الأوّل عام 117ﻫ بالمدينة المنوّرة، ودُفنت فيها.

وأُمّها الرباب بنت امرئ القيس بن عدي الكلبية.

وكانت(رضوان الله عليها) حاضرة يوم الطف في كربلاء، ورأت بأُمّ عينيها الفاجعة الكبرى والمأساة العظمى، لما حلّ بأبيها الإمام الحسين(ع) وأهل بيته وأصحابه من القتل، واعتنقت جسد أبيها بعد قتله.

كما أُخذت(رضوان الله عليها) أسيرة ضمن سبايا أهل البيت(عليهم السلام)، ومعهم رؤوس الشهداء إلى الكوفة، ثمّ منها إلى الشام، وبعدها عادت مع أخيها الإمام زين العابدين(ع) والسبايا إلى المدينة المنوّرة.

ممّن رثاها الشاعر سيف بن عميرة النخعي الكوفي ـ من أصحاب الإمامينِ الصادق والكاظم(عليهما السلام) ـ بقوله:

وسكينةٌ عنها السَّكينةُ فَارَقَتْ  **  لما ابْتَدَيْتَ بِفرقَةٍ وتَغَيُّرِ

ورُقيَّةٌ رقَّ الحَسُودُ لِضَعفِها  **  وغَدا لِيَعذرَهَا الذي لَم يعذرِ

ولأُمِّ كُلثومٍ يَجدُّ جَديدُها  **  لثّم عقيب دُمُوعِهَا لم يكرّر

لَمْ أنْسَها وسكينةُ وَرُقَيَّةُ  **  يَبْكِينَهُ بِتَحَسُّرٍ وَتَزَفُّرِ

أعيان الشيعة 3/ 491، عقيلة قريش آمنة بنت الحسين: 27، اللهوف في قتلى الطفوف: 79، السيّدة رقية بنت الإمام الحسين: 18.

 

 

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

العنوان التوضيح المصدر
استشهاد الإمام الحسن العسكري (ع) أصبحت قيادة الإمام الحسن العسكري (ع) وامتدادها الجماهيري بين أوساط الأُمّة الإسلامية مصدر خطرٍ على السلطة العبّاسية، فأخذ الخليفة أحمد المعتمِد بن جعفر المتوكّل العباسي يُفكّر جدّياً بتصفية شخص الإمام العسكري (ع)، فدسّ إليه السُم.

استُشهد الإمام أبو محمّد، الحسن بن علي العسكري (ع) في الثامن من ربيع الأوّل 260ﻫ بسامراء المقدّسة، ودُفن بجوار مرقد أبيه الإمام الهادي (ع).

وأُمّه جارية اسمها سَوْسَن المغربية، وقيل: حديث.

إعلام الورى بأعلام الهدى 2/ 129، الأنوار البهية: 301، بحار الأنوار 50/ 335، نقلاً عن مصباح الكفعمي.
العنوان التوضيح المصدر
تتويج الإمام المهدي (ع) بعد استشهاد الإمام الحسن العسكري (ع) في ۸ ربيع الأوّل عام 260ﻫ، توّج ابنه الإمام المهدي (ع) بتاج الخلافة والإمامة للمسلمين في ۹ ربيع الأوّل عام 260ﻫ.

وتسلّم الإمام المهدي (ع) مهام الإمامة وهو ابن خمس سنين، فهو بذلك يكون أصغر الأئمّة (عليهم السلام) سنّاً عند تولّيه الإمامة، وليس هذا بدعاً من الأُمور في تاريخ الأنبياء والرسل وأئمّة أهل البيت (عليهم السلام).

وكان أوّل مهامه بعد تسلّمه الإمامة الصلاة على أبيه الإمام العسكري (ع) في داره، وقبل إخراج جسده الطاهر إلى الصلاة الرسمية التي خطّطتها السلطة الجائرة آنذاك، وكان ذلك أمراً مهمّاً في إثبات إمامته المباركة، حيث لا يصلّي على الإمام المعصوم إلّا الإمام المعصوم.

الغيبة الصغرى للإمام المهدي (ع) غاب الإمام المهدي (ع) عن أنظار الناس في اليوم التاسع من ربيع الأول عام 260ﻫ ، وبدأت بغيابه الغيبة الصغرى التي استمرت سبعين عاماً.

ولاشكّ ولا ريب أنّ الإمام المهدي (ع) حجّة الله تعالى على الخلق، بمعنى أنّ الله تعالى يحتجّ به على عباده يوم القيامة، وعليه فالحجّية مهمّة من مهام الإمام ووظائفه.

فغيابه (ع) عن أنظار الخلق ـ بمعنى أنّ الخلق لا يراه بينما هو يراهم ـ لا يضرّ على هذا المعنى من الحجّية، فهو ناظر إلى أعمالنا، ومطّلع عليها.

وقد سُئل النبي (ص) عن كيفية الانتفاع بالإمام المهدي (ع) في غيبته فقال: «إي والذي بعثني بالنبوّة، إنّهم يستضيئون بنوره وينتفعون بولايته في غيبته، كانتفاع الناس بالشمس وإن تجلّلها السحاب».

كمال الدين وتمام النعمة: 253 .

 

العنوان التوضيح المصدر
زواج رسول الله (ص) من السيدة خديجة لابدّ للنبي محمد (ص) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبي محمّد (ص) امرأة تصلح لذلك غير السيّدة خديجة (رضي الله عنها)؛ لما ينتظرها من جهاد، وبذل، وصبر.

وشاءت حكمة الله تعالى أن يتّجه قلب خديجة نحو النبي (ص)، وأن تتعلّق بشخصيّته وتطلب منه أن يقترن بها، فيقبل النبي (ص) بذلك.

ويتمّ الزواج منها في العاشر من ربيع الأوّل قبل بعثته (ص) بخمسة عشر عاماً .

وكان حينذاك عمر النبي (ص) لم يتجاوز الخامسة والعشرين، وعمرها (رضي الله عنها) لم يتجاوز الأربعين سنة.

الصحيح من سيرة النبي الأعظم 2 /121.
وفاة إبراهيم ابن رسول الله (ص) على قول تُوفّي إبراهيم ابن رسول الله (ص) في الثامن عشر من رجب 10ﻫ، وقيل: العاشر من ربيع الأوّل 10ﻫ بالمدينة المنوّرة، وقام الإمام علي(ع) بتجهيزه، ودُفن بمقبرة البقيع.

وأُمّه مارية بنت شمعون القبطية.

قالت أسماء بنت يزيد الأنصارية: «لمّا تُوفّي ابن رسول الله (ص) إبراهيم، بكى رسول الله (ص)، فقال له المعزّى: أنت أحقّ مَن عظّم الله حقّه، قال رسول الله (ص): تَدْمَعُ الْعَيْنُ وَيَحْزَنُ الْقَلْبُ، وَلَا نَقُولُ مَا يُسْخِطُ الرَّب،‏َ لَوْلَا أَنَّهُ وَعْدٌ صادقٌ وَمَوْعُودٌ جَامِعٌ، وَأَنَّ الْآخِرَ تَابِعُ الْأَوَّل، لَوَجَدْنَا عَلَيْكَ يَا إِبْرَاهِيمُ أَفْضَلَ مِمَّا وَجَدْنَا، وإِنَّا بِكَ لَمَحْزُونُون».

وردت في زيارته هذه الفقرات التي تدلّ على عظمته وفضله عند الله تعالى:

«أَشْهَدُ أَنَّكَ قَد اِخْتَارَ اَللهُ لَكَ دَارَ إِنْعَامِهِ قَبْلَ أَنْ يَكْتُبَ عَلَيْكَ أَحْكَامَهُ، أَوْ يُكَلِّفَكَ حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ، فَنَقَلَكَ إِلَيْهِ طَيِّباً زَاكِياً مَرْضِيّاً طَاهِراً مِنْ كُلِّ نَجَسٍ، مُقَدَّساً مِنْ كُلِّ دَنَسٍ، وَبَوَّأَكَ جَنَّةَ اَلمَأْوَى، وَرَفَعَكَ إِلَى اَلدَّرَجَاتِ اَلْعُلَى، وَصَلَّى اَللهُ عَلَيْكَ صَلاَةً تَقَرُّ بِهَا عَيْنُ رَسُولِهِ، وَتُبَلِّغُهُ أَكْبَرَ مَأْمُولِهِ».

سنن ابن ماجة 1/ 506 ح1589، بحار الأنوار 97/ 218.
وفاة عبد المطلب بن هاشم جدّ رسول الله (ص) تُوفّي عبد المطلب (رضوان الله عليه) في العاشر من ربيع الأوّل عام 45 قبل الهجرة بمكّة المكرّمة، ودُفن بمقبرة الحَجُون، وعمر النبي (ص) ثمان سنين.

قال اليعقوبي: «وأعظمت قريش موته، وغُسّل بالماء والسدر ـ وكانت قريش أوّل مَن غسّل الموتى بالسدر ـ ولُفّ في حُلّتين من حُلل اليمن، قيمتهما ألف مثقال ذهب، وطُرح عليه المسك حتّى ستره، وحُمل على أيدي الرجال عدّة أيّام إعظاماً وإكراماً وإكباراً لتغييبه في التراب».

ممّن رثاه ابنته أروى بقولها:

«بَكَتْ عَينِي وحَقَّ لَهَا البُكاءُ  **  على سَمِحٍ سَجيّتُه الحَياءُ

عَلى سَهلِ الخليفةِ أَبطحيٍّ  **  كريمِ الخيمِ نيّتُه العلاءُ

عَلى الفيَّاضِ شَيبةِ ذِي المعَالي  **  أبوهُ الخيرُ لَيسَ له كفاءُ

طويلُ الباعِ أملسُ شيظميٌّ  **  أغَرٌّ كان غرّته ضياءُ

ومَعقِلُ مالكٍ وربيعُ فِهرٍ  **  وفاصلُها إذا التبسَ القَضاءُ».

تاريخ اليعقوبي 2/ 13، سيرة ابن إسحاق 1/ 46 ح50.
العنوان التوضيح المصدر
ولادة نفيسة بنت الحسن من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(ع) ولدت السيدة نفيسة بنت الحسن بن زيد ابن الإمام الحسن المجتبى (ع) في الحادي عشر من ربيع الأوّل عام 145ﻫ بمكّة المكرّمة.

وتزوّجت من إسحاق المؤتمن ابن الإمام الصادق (ع) في رجب 161ﻫ.

وقال الزركلي في الأعلام: «صاحبة المشهد المعروف بمصر، تقية صالحة، عالمة بالتفسير والحديث…».

مستدرك سفينة البحار 10/ 120، الأعلام 8/ 44.
العنوان التوضيح المصدر
وصول رسول الله (ص) إلى المدينة وصل رسول الله (ص) إلى يثرب ـ التي سُمِّيت فيما بعد بالمدينة المنوّرة ـ في ۱۲ ربيع الأوّل، فاستقبله أهلها بأحسن ترحيب.

ثم كتب (ص) إلى أمير المؤمنين (ع) كتاباً أمره فيه بالمسير إليه، فخرج أمير المؤمنين (ع) من مكّة بركب الفواطم متّجهاً نحو المدينة.

 

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

العنوان التوضيح المصدر
ولادة رسول الله (ص) ولد النبي محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب (ص) في السابع عشر من ربيع الأوّل 40 عام قبل البعثة النبوية، والموافق 571 ميلادي بمكّة المكرّمة.

وهو العام الذي يُسمّى بـ(عام الفيل)، حيث تعرّضت فيه مكّة لعدوان أبرهة الحبشي صاحب جيش الفيل، فجعل الله كيدهم في تضليل، كما ورد في سورة الفيل من القرآن الكريم.

ولمّا سمع عبد المطّلب ـ جدّ النبي (ص) ـ بولادة النبي فرح فرحاً كثيراً، ودخل على السيّدة آمنة (رضي الله عنها)، وقام عندها يدعو الله ويشكر ما أعطاه، وقال:

الحمد لله الذي أعطاني ***** هذا الغلام الطيّب الأردان

قد ساد في المهد على الغلمان ***** أُعيذه بالله ذي الأركان

حتّى أراه بالغ البنيان ***** أُعيذه من شرّ ذي شنان

من حاسد مضطرب العنان.

أعيان الشيعة ۱ /۲۱۸.
ولادة الإمام جعفر الصادق (ع) ولد الإمام جعفر بن محمّد الصادق (ع) في السابع عشر من ربيع الأوّل 83ﻫ بالمدينة المنوّرة.

وأُمّه أُمّ فروة فاطمة بنت القاسم بن محمّد بن أبي بكر التيمية.

إعلام الورى بأعلام الهدى 1/ 513، الأنوار البهية: 147.

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

العنوان التوضيح المصدر
صلح الإمام الحسن المجتبى (ع) صالح الإمام الحسن المجتبى (ع) معاوية بن أبي سفيان في السادس والعشرين من ربيع الأول عام 41 هـ، بعد أن أكره عليه لظروف صعبة مرت على الإمام الحسن (ع).

وجاء في وثيقة الصلح: «بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان، صالحه على أن يسلِّم إليه ولاية أمر المسلمين على:

1ـ أن يعمل فيهم بكتاب الله وسُنّة رسوله وسيرة الخلفاء الصالحين.

2ـ وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحدٍ من بعده عهداً، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين.

3ـ وعلى أنّ الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامّهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم.

4ـ وعلى أنّ أصحاب عليّ وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم. وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه، وما أخذ الله على أحدٍ من خلقه بالوفاء، وبما أعطى الله من نفسه.

5ـ وعلى أن لا يبغي للحسن بن عليّ، ولا لأخيه الحسين، ولا لأحدٍ من أهل بيت رسول الله غائلةً سرّاً ولا جهراً، ولا يخيف أحداً منهم في أُفُقٍ من الآفاق، شهد عليه بذلك، وكفى بالله شهيداً».

بحار الأنوار 44 /65.

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد مناسبة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا القسم

اليوم الأعمال المصدر
الأول قال العلماء يستحب فيه الصيام شكراً لله على ما أنعم من سلامة النبي وأمير المؤمنين صَلَواتُ الله وسَلامُهُ عَلَيهِما .

ومن المناسب زيارتهما عليهما‌ السلام في هذا اليوم.

زاد المعاد: 404 ، مفاتيح الجنان: 382 .

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

اليوم الأعمال المصدر
التاسع وروي أن من أنفق شَيْئاً في هذا اليوم غفرت ذنوبه.

وقيل: يستحب في هذا اليوم إطعام الاخوان المؤمنين وإفراحهم والتوسُّع في نفقة العيال ولبس الثياب الطيِّبة وشكر الله تعالى وعبادته.

وهو يوم زوال الغموم والأحزان وهو يوم شريف جداً.

زاد المعاد: 411 ، مفاتيح الجنان: 383

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

اليوم الأعمال المصدر
الثاني عشر يستحب فيه الصلاة ركعتان في الأولى بعد الحمد ، (قل يا أيُّها الكافرون) ثلاثاً ، وفي الثانية التوحيد ثلاثاً. مفاتيح الجنان: 383

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

اليوم الأعمال المصدر
السابع عشر الأول : الغسل.

الثاني : الصوم وله فضل كثير وروي أن من صامه كتب له صيام سنة.

وهذا اليوم هو أحد الأيام الأَرْبعة التي خصّت بالصيام بين أيام السنة.

الثالث : زيارة النبي (ص) عن قرب أو عن بعد.

الرابع : زيارة أمير المؤمنين (ع) بما زار به الصادق (ع) وعلمه محمد بن مسلم من ألفاظ الزيارة.

الخامس : أن يصلي عند ارتفاع النهار ركعتين يقرأ في كل ركعة بعد الحمد سورة (إنا أنزلناه) «عشر مرات» والتوحيد «عشر مرات» ، ثم يجلس في مصلاه ويدعو بالدعاء : اللّهُمَّ أَنْتَ حَيُّ لاتَمُوتُ … الخ

وهو دعاء مبسوط لم أجده مسنداً إلى المعصوم لذلك رايت أن أتركه رعاية للاختصار فمن شاء فليطلبه من زاد المعاد.

السادس : أن يعظم المسلمون هذا اليوم ويتصدقون فيه ويعملوا الخير ويسرّوا المؤمنين ويزوروا المشاهد الشريفة .

زاد المعاد: 413 و 432،  الاقبال ٣ / ١٢٢ فصل ١١ من باب ٤، مفاتيح الجنان: 384.

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

لا توجد أعمال مشتركة في هذا اليوم

تم النسخ
الرجاء تسجيل الدخول أولاً