موقع الشیعة - الإمام الحسن
ينقل المؤلف في كتابه ثمانية وعشرين دعاء من أدعية الإمام الحسن المجتبى (ع) التي وردت في مصادرنا المعتبرة ، فيقول: ( 1 ) دعاؤه عليه السلام في
له من الأولاد ستة عشر ( 1 ) ولدا ذكرا وأنثى : زيد بن الحسن ، وأختاه أم الحسن ، وأم الحسين ، أمهم أم بشير بنت أبي مسعود الخزرجية . والحسن بن الحسن أمه
روي عن جابر بن عبد الله قال : لما ولدت فاطمة الحسن عليهما السلام قالت : لعلي ( سمه ) فقال : ( ما كنت لأسبق باسمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم )
في ذكر الدلالة على إمامة الإمام الحسن (ع) وأنه المنصوص عليه بالإمامة من جهة أبيه (ع) لنا في ذلك طرق أحدها : أن نقول : قد ثبت وجوب الإمامة في كل زمان
«أأَدْهُنُ رَأْسي أَمْ أَطيبُ مَحاسِني *** وَرَأْسُكَ مَعْفُورٌ وَأَنْتَ
ظلم تاريخ الأمة الذي كتب بأقلام الشجرة الملعونة الامام الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام من كل الجهات وأناح عليه بكيل الإتهامات، لأن يعرف
ذكر ابن مزاحم المنقري في كتابه وقعة صفين: (قام الحسن بن علي خطيباً فقال : الحمد لله لا إله غيره ، وحده لا شريك له ، وأثنى عليه بما هو أهله . ثم قال :
روى الشيخ علي بن إبراهيم القمي عن عبد الملك بن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام عن آبائه عليهم السلام قال : لما بلغ أمير المؤمنين عليه السلام
فالحسن بن علي هو الإمام بعد مقتل علي بن أبي طالب وقد دللت الشيعة على إمامته بوصية علي له وقد ذكر الكليني حديثا عن سليم بن قيس قال شهدت وصية أمير